سب الدين ردة عن الإسلام، فإن تاب ورجع إلى الله وأناب إليه قبل خروج زوجته من العدة فهي زوجته ، وإن خرجت من العدة قبل أن يتوب لم تحل له إلا بنكاح جديد إذا تاب إلى الله - سبحانه وتعالى - ورجع غلى لحق، أما إن استمر على كفره وضلاله فإنها لا تحل له حتى يتوب إلى الله وحتى يجدد عقده عليها بعد خروجها من العدة إذا كانت قد خرجت من العدة، أما إذا كانت في العدة فهي زوجته، ومن تاب تاب الله عليه، أما إذا رفع إلى ولي الأمر فولي الأمر يحيله إلى المحكمة والمحكمة تحكم فيه بما ..........به الشرع المطهر، في ساب الدين أو ساب الرسول - عليه الصلاة والسلام -.